إتكآءَةّ روُح .!

آبْشّرْ بَقَلّبْــِـِـِـنْ
مـَآيَبِيِ غَيـــِـِـِـِــرْ قَرْبًــكْ..
يَمـُــِـِـِــوتْ وَغِــيـَـِـِـِـر مَحْبَتّكِ مَـآسَـكَـنْ فِيـَهْ
خـلآآ دَرُوـوـوب اَلّكْـــِـِـِــلْ
وآخْتـَـَـَــآرْ دَرْبـَـِـِـِــك..
دَآرِيــه تَكْفَـَـَـىْ قَـِـِـدْ مَـآتَقْدر تَدْآرِيــِـِــهْ

يسوقني شوقي لـ صوتك وأسوقـه
مـآغير صوتك يشرح آلصدر لاضآق



مثل آلعسل صوتك دوآء من يذوقـه
يطفي لوآهيب الحنآيـآ وآلاعمـآق

مَجنونهہَ هِي رغبتي !
بِ أنْ أقتحمَ عَقلكِ :
ۆ أنْ أعبثَ فيھِ كمَا أريد
عفواً .. أقصدُ بِ ؛ أنْ أُصلحَ فيھ :
- أُزيلُ كُلّ فِكرةٍ تُقلقك !
- و كُلّ هَمّ يُكدّرك !
- و كُلّ ذِكرىَ تُحزنك !
وأن أطردَ كُلّ كَـآبوس يُخيفگ !
بسيطةٌ هيَ طموحآتي :
- بِ ؛ أن يكونَ حضني لكِ مَنزلاً
- ۆ أنّ تكونَ عيني لكِ مِرآھ
- أن تَدوم إبتسَآمتُكِ شَمساً لي
- ۆ عِطرُكِ مُخدّراً

آلشوق مثل آلسكر ّ وصدري آلكوب
وطآإريك لآإ من حرّكه دآإخلي ذآإب

آتخيلك ويذوب , و يذوب , و يذوب
وآحسس بك فوق آلمعآإليق تنسآإب

ترى العالم بدونك ماله طعم و لون
و انت الي تودي الفكر شرق و غرب
اذا اخر حدود الحب يعني جنون
انا عديت حبيبي حدود الحب

تحس فيني ... قبل لا أحكي ! ...
عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن "الأحزان " ؟
هو / يبكي !

غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟
وأنا عيني :
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما / أشكي !

عليه شلون أخبّي شي ؟؟
وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!

إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ......
تسابق ضحكته ضحكي ،

لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت "الصمت " في لحظة سؤاله .
و أتركه { يحكي }

الحياة لاتعطينا كل مانريد ......
هي اقدارنا شئنا ام ابينا.....
كنِ كالنجم الذي يبث النور
وجمال الروح هو الوحيد
الذي لايستطيع الزمان ان ينال منه

_


لين يومك وآلسنين تقول بآكر نلتقي ؟
لين يومك ماخذينا من السنين الا [ الحكي ] ،

_




لو الحيَآهـ ظروفهاَ سهله ؟
مآ كان شفت ألصبّر له " بآب في الجنه "

لو يكفيني الكلام ان جيت ابوح ...بختصر كل الحكي ب كلمة أبيك