|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
ملخص مباراة النصر 3 - 2 الاخدود | دوري روشن السعودي
بقلم : صقرالخالدي |
صقرالخالدي |
|
|
|
صــوت الــجــمــاهــيــر الــنــصــراويـــه صــوت جــمــاهــيــر نــادي الــنــصــر |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
مـــاهذا ؟؟ مـــاهذا ؟؟ يانـــصر؟
لَاأَعْلَمُ مَاذَا أَطْلِقُ عَلَىَ الْمُشَاهَدَاتِ الْلَّتِيْ اسْتَوْقَفَتْنِيْ كَثِيْرَا فِيْ جَوْلَتِيْ الْلَّتِيْ قُمْتُ بِهَا فِيْ الْضَوَاحِيَ النْصَراوِيّةً هَلْ هِيَ عَادَةُ أَصِيْلَةُ أَمْ ظَاهِرَةٌ حَدِيْثَةُ أَوْ صِفَةٍ وِرَاثِيَّةِ مِنْ الْجِينَاتِ الِتَعَارَفِيّةً هَذِهِ الْصِّفَةِ الْلَّتِيْ أَصْبَحَتْ عَلَامَةً مُمَيِّزَةٌ لِلمُشَجّعَ النْصَرَّاوِيّ ( أَقُوُلُهَا حَقِيْقَةِ وَوَاقِعُ مَلْمُوسٍ ) فَالقَلَمْ الْعَاشِقْ لِنَصْرِهِ تُحَوِّلُ إِلَىَ سَوْطَ قَاسِيَ جِدّا دُوْنَ عِلْمِ صَاحِبِهِ طَائِفَةٌ مِنْ جُمْهُوَ الْشَّمْسِ تَكُوْنُ مُقْتَنِعَةٌ وَمُصَمَّمَةٌ عَلَىَ رَأْيِ وَاحِدٌ أَوْ نَظْرَةً مُحَدَّدَةِ لَاتَقْبَلَ الْحِيَادْ عَنْ هَذِهِ الْمَحَطَّهْ وَلَوْ وَقْتِ يَسِيْرٌ هَذِهِ الْطَّائِفَةٌ الْلَّتِيْ لَاتَرْضَى بِسِوَى الْتَّمْجِيْدَ وَالْتَّبْجِيْلِ لِلْرَّئِيْسِ فِيْ جَمِيْعِ الْأَحْوَالِ وَتُمْسِكُ سَوْطُهَا بِعُنْفٍ لِمَنْ حَاوَلَ الْتَفَوُّهَ بِنَقْدٍ قَدْيَكُونُ فِيْهِ مِنَ الْصِّحَّةِ وَالْمَنْطِقُ الْشَّيْئُ الْكَثِيْرِ حَتَّىَ تَضْرِبُهُ بِكَلِمَاتِ ( أَنْتَ مَمَدُّوَحْيٌ ،، أَنْتَ حَاقِدٌ ،، أَنْتَ هِلَالِيُّ مَنْدَسَّ ) وَالْحَقِيْقَةُ تَقُوْلُ بِأَنَّهُ لَيْسَ مَمَدُّوَحْيٌ وَلاحاقِدّ وَلاهِلالِيّ بَلْ هُوَ نْصَرَّاوِيّ مُحِبٌّ بِإِخْلاصٍ وَلايَعَنِيّ أَنَّنِيْ اسْتُخْدِمَتْ أُسْلُوْبِ الْنَّقْدِ فِيْ حَدِيْثِيِّ أَنْ تَبْرَأَنِيّ مِنْ نْصَرَاويَّتِيّ وَلايَحقّ ذَلِكَ أَبَدا وَالْنَّقْدِ الْلَّذِيَ أَعْنِيْهِ هُوَ الْنَّقْدِ الْهَادَفَ الَرَاقِي لَا الْنَّقْدِ الْسَّاقِطُ حَتَّىَ أَصْبَحَ مَنْ يَنْقَدْ يَكُوْنَ عَلَىَ تُوَقِّعُ بَلْ جَزَمَ بِأَنَّهُ سَيَكُوْنُ عُرْضَةً لَسَّوْطُ سَيُدْمِيْ فُؤَادُهُ بِيَدِ أَقْرَانَهُ الْأَمِيرِ الْمُوَقَّرَ فَيَصِلُ بْنِ تُرْكِيٍّ هُوَمِنْ طِيْنَةِ الْبَشَرِ الْلَّتِيْ إِنَّ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسَهَا وَالْشَّيْطَانُ وَإِنْ أَصَابَتْ فَمَنْ الْلَّهِ سَنَشْكُرُ الْعَمَلِ وَسَنُتْبِعُهُ بِدُعَاءِ لَيْلِيٌّ بِأَنَّ يُكْتَبَ الْتَّوْفِيْقُ لَهُ كَمَا أَنَّنَا سَنُرَكِّزُ عَلَىَ بَعْضٍ الْهَفَوَاتِ الْبَشَرِيَّةِ وَنَتَحَدَّثُ عَنْهَا بِحُرِّيَّةِ قَدْ تَرُوْقُ وَقَدْ لاتَرُوّقَ لِلْبَعْضِ وَلَكِنَّ بِمَا أَنَّنِيْ لَازِلْتُ فِيْ طَوْرِ الْنَّقْدِ الْمُحَافِظِ فَلَنْ أَرْضَخَ لِوَقْعَةً أَسْوَاطٍ هَؤُلَاءِ طَائِفَةٌ أُخْرَىَ تَذْكِرْنِيْ بِتِلْكَ الْقَرْيَةِ الْلَّتِيْ أَوْرَدَهَا الْرَّبِّ فِيْ آِيِهِ الْكَرِيْمِ بِتَفْصِيْلِ بَلِيْغٌ مُجْمَلِهَا أَنَّ أَهْلَهَاكَانُوْا فِيْ رَغَدٍ وَهَنَاءَ مِنَ الْعَيْشِ لَكِنَّهُمْ طَغَوْا وَكَفَرُوْا بِهَذِهِ الْنِّعْمَةِ فَانْقَلَبْتُ سُوَءا وَنِقْمَةٌ عَلَىَ أَهْلِهَا ( وَتَعَالَىْ الْرَّبِّ وَلَكِنْ أَوْرَدْتَ مُجْمَلَ الْقِصَّةِ لِلْتَّشْبِيِهِ بِالْحَالَةِ ) هَذِهِ الْطَّائِفَةٌ الْلَّتِيْ جُعِلْتُ مِنَ الْنَّقْدِ الْلَّاذِعِ الْفَارِغِ سَوْطا آَخَرَ تَرَاهَا فِيْ جَمِيْعِ الْأَحْوَالِ تُنْتَقَدُ بِحِدَّةٍ بَالِغَةٌ تَصِلُ إِلَىَ حَدِّ الْإِسْتِخْفَافُ بِالْإِدَارَةِ وَجَمِيْعُ الْقَرِيْبِيَّنَ مِنْهَا فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَكَأَنَّهُمْ جَعَلُوٓا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ثُوَّارٌ مُنَافُحُونَ عَنْ حَقِّ سَلَبَ مِنْهُمْ كَرْها !! هَؤُلَاءِ لُغَتِهِمْ وَاحِدَةً سَأُنتَقَدّ سَأُذمّ سَأُرَكِّزُ بِالْحَدِيْثِ الْسَّلْبِيّ الْقَادِحُ فِيْ أَيِّ عَمَلٍ يُتِمَّ أَيَا كَانَ لِذَلِكَ سُوَطُهُمُ سَيَكُوْنُ لِمَنْ شَكَرَ أَوْ ذُكِرَ الْخَيْرُ الْلَّذِيَ تُحَقِّقُ مَعَ الْرَّئِيْسِ وَسُوطِهُمْ يَضْرِبُ ( أَنْتَ مُطَبِّلُ ،، أَنْتَ كُحَيْلَانِيّ ،، أَنْتَ مُخَرِّبٌ ) لَا وَالْلَّهِ لامُطَبَلَ وْلاكُحَيْلَانِيّ وَلامُخَرّبُ بَلْ نَصراااوي الْهَوَىَ هَذِهِ الْطَّائِفَتَيْنِ لَابُدَّ أَنْ نَعْمَلَ بَيْنَهُمَا ( تَطْعِيْم ) حَتَّىَ يَخْرُجَ لَنَا صِنْفٍ آَخَرَ مَوْجُوْدٌ لَكِنَّ نَتَمَنَّاهُ بِغَزَارَةِ وَمِنْ خِلَالِ الْفَتْرَةِ الْلَّتِيْ عِشْتُ أَيَّامُهَا فِيْ حَالَةِ تَفَاوُتٍ سَيْكُوْلُوْجِيَّ عَجِيْبٌ اكْتُشِفَتْ أَنَّ الْمُشَجَّعِ النْصَرَّاوِيّ عَاشَ ثَلَاثٍ مَرَاحِلُ بَيْنَهَا تَنَاقُضٌ فِيْهَا مِنْ الْمُتْعَةِ الْغَرِيْبَةِ مَافِيْهَا :- بَعْدَ انْتِهَاءِ الْمَوْسِمِ الْمَاضِيْ وَخُرُوْجُ الْنَادِيْ مِنْ الْمُنَافَسَاتِ خَالِيِ الْوِفَاض فَلابُطولَةً وَلَا مَقْعَدِ مُؤَهَّلٌ لَآَسِيَا قَادِمَةٌ كُنَّا قَدْ اسْتَمْتَعْنَا مَعَهَا قَدْرا مِنَ الْزَّمَنِ كَانَ الْمُشَجَّعِ النْصَرَّاوِيّ وَأَوَّلُهُمْ مُحَدِّثُكُمْ الْلَّذِيَ أَصَابَهُ مِنْ الْحُزْنِ مَاأَصَابَهُ أَصْبَحَتْ لَهْجَتْنَا تَمِيْلُ إِلَىَ الْاحْسَاسْ بِالْقَهْرِ وَلَكِنَّ مَشَاعِرَنَا الثَّابِتَةِ لَمْ تَتَغَيَّرْ أَصْبَحْنَا نَصَدَحَ وَنُطَالِبُ بِالتَّجْدِيْدِ وَتَعْدِيْلِ الْأَخْطَاءِ حَتَّىَ أَتَىَ الْفَرْجِ مَعَ حَدِيْثِ ابَوَتْرِكِيّ وَهُوَ يَعُدُّ بِخُطُوَاتٍ عَلَاجْ وَتَصْحِيحِ جَعَلْتَنَا نَحْسُبُ الْزَّمَنِ لِّلْوُصُوْلْ إِلَىَ مَرَاسِمُ الْإِنْطِلاقِ هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ أَصْبَحَتْ بَعْدَ الْحَدِيْثِ كَحَدِيْقَةٍ بَلَابِلُ غَنَاءً فَلَمْ نَعُدْ نَسْتَمِعُ إِلَا أَصْوَاتِ الْتَّغْرِيْدِ وَالتَّمْجِيْدِ وَالْفَرَجَ الْمَجْهُوْلِ بِقَادِمِ مَجْهُوْلٌ الْمَرْحَلَةُ الْثَّانِيَةُ وَهِيَ فَتْرَةٌ الْصَفْقَاتِ وَالْشَّائِعَاتِ وَأَخْبَارِ الْعَالَمِيَ فِيْ دَقِيْقَتَيْنِ بَلْ أَقَلْ لَمَ يَتَبَقْىٍ الَا كْرِيسْتْيَان رُوْنَالْدُوَ وَكّاكا لَمْ يُفَاوِضُهُمْ الْنَّصْرُ ( بِحُكْمِ عُشْقِي لِلْرِّيَالِ ) أَمَّا مّيَسِيٌ لَنْ أتُفَاجَأَ لَوْ سَمِعْتَ أَنَّ الْعَالَمِيّ فَاوَضَهُ ( لبِرَشْلُونِيّةً الْرَّئِيْسِ ) هَذِهِ الْفَتْرَةِ الْلَّتِيْ انْقَضَتْ قَبْلَ يَوْمَيْنِ أَصَابَتْنِيْ بِصَمَمِ مِنْ الْنَّوْعِ الْخَاصَّ عَنْ هَذِهِ الْأَخْبَارِ الْطَّائِرَةُ الْمَرْحَلَةُ الْثَّالِثَةُ وَمَاأَدْرَاكَ مُالمَرِحْلّةً الثَّالِثَةَ !! فَهِيَ الْحَقِّبِةِ الْرَّمَضَانِيَّةِ وَمَاحَدَّثَ فِيْهَا مِنْ نَظَرِيَّاتٍ وَآَرَّاءَ مُتَفَاوِتَهْ حَوْلَ جَمِيْعِ مَاحَصَلْ فِيْ هَذَا الْشَّهْرِ مِنْ إِجْتِمَاعِ شَرَفَيِ وَبُطُوْلَةٍ وُدّيَّةً وَشِعَارُ جَدِيْدٍ لِلنَادِيّ وَهَذَا مَلِكِيٌّ وَهَذَا عَالَمِيَ هَذِهِ هِيَ الْفَتَرَاتِ الْلَّتِيْ عَاشَهَا الْقَلْبِ النْصَرَّاوِيّ الْنَّابِضُ وَالْآنَ اغْلِقُوا هَذِهِ الْصَّفْحَةِ وَاسْتَمَعُوْا لَهَمْسِيْ فِيْ آَذَانِكُمْ :- الْمَوْسِمِ سَيَنْطَلِقُ بَعْدَ سَاعَاتٍ تَتَجَاوَزُ الْسَّبْعِيْنَ سَاعَةً ،،،، فَأَرْجُوكُمْ اجْعَلُوا هَذِهِ الْأَسْوَاطُ عَلَىَ طَاوِلَةِ الْغَائِبُ الْمَنْسِيُّ وِوَفِّرُوْا حَرَارَةَ وَقْعِهَا لِمَا بَعْدَ الْمَوْسِمِ الْنَّقْدِ مَسْمُوحٌ وَالْشُّكْرُ مَطْلُوْبٌ فَاجْعَلُوْا كُفِّكُمْ عَلَىَ كَفِّيْ لِنُعْلِنَ مِشْوَارَا جَدِيْدٍ مخـــــــرج ،،، أحــــــــــووبكـــم كـــلكم دُمْتَــــمْ بِسُـــلااااام مِنْ رَّبِّكَــمْ |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مـــاهذا, يانـــصر؟ |
|
|
|
|
|
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|