في نهاية عام ١٤٤١ من الهجرة دعوة صادقة لي ولكم بأن يغفر الله لنا ما أسررنا فيه وما أعلنّا وأن يتجاوز عن تقصيرنا وأن يجعله عاماً شاهداً لنا لا علينا ...
تمضي السنون ، ويُقلِّب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار (جعلنا الله وإياكم من المعتبرين).
|