حديث ما بعد الصدمة ، أو ما يسمى بردة الفعل؛ حديث مهم وأحياناً يكون منتظر كونه يعطي تصور تام عن عقلية المتحدث وما يخفيه. وصدق الإمام الشافعي حين قال: جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْرٍ وَإنْ كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي. وَمَا شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن. عرفتُ بها عدوّي من صديقي
|