٤. هكذا كان إعلام الهلال وما يزال!
إمّا نحن أو الآخر، ولا مجال للوسطية!
استغربتُ من تتبع تغريداتي، والتنقيب فيها، خلال عشر سنوات؛ بحثًا عن مواطن زللٍ أو ضعفٍ، أو إشكالٍ فيها؛ لكنّهم ارتدوا خائبين!
هذه الجهود لو توجَّهت للبناء؛ بدلا من التنقيب عن مفردات الهدم لكان خيرًا لها، ولنا!
|