.
مَدخْل..}-
.
توصّينيْ على ../ ششعرٍِيْ \ .. ودآإيمْ تحكيْ وتردّد
.................................................. ..........أبد مآإبـَـَـي تقصّينه !!
أبيـَـَـه يطولٍِ وُ يغٍ'ـَـَـمرنيْ ~
وأنآ أحبّك كثرٍرٍ حبّــه .. | وكثرٍُ مآ أعتزٍ في قُربكّ ,
لكِن كلِ مآإتطرٍرٍيْ على أنفآإسسسيَ خٍَ’ـَيآإنتكّ...
أر وٍِ وٍِوٍِ ح هنآإك وأقصّه , وأجيكْ أقوُل :
.................................................. ..أبيْ رآيَك ؟! *
.
ويضحي لمن يحب
ويحزن على من يحب
ولكن عندما تمر هذه اللحظات
في حياة كل إنسان
يجب أن يتأمل هذا الإنسان
في هذه الأمور الـتـي
( يعيشها )
أجمل اللحظات في حياة
كل إنسان أن :ـ
يعشق من يحب تخيل الطفل الرضيع
عندما يظهر في هذا الكون الفسيح
يجد أمامه > والديه <
يبدأ بعشقهما
انظر في وسامة وجه
عندما ينادي إسمهما
بضحكة وفرح
ويكبر الطفل ويكبر العشق لـهما
وفجأة يفقد أحدهما
ويذهب إلى الصحراء في ظلام دامس
ولا يدري أين يذهب
ويحاول الرجوع ويجد نفسه
( ضائع ) في صحراء لا يستطيع أن يخرج منه
ليكمل ( ما تـبـقـى من ) حياته لكي يستمر مـعـه العـشـق
وبعد ذلك فقد الأمل وعرف
( أن ) نهايته في ( هذه )
الصحراء ( الواسعة )
وفجأة يأتي إليه فارس على
جواد أبيض وينقذه من غدر
الصحراء ويعود ( به إلى )
الحياة من جديد قد تكون القصة أشبه بالخيال
ولكن أجد نفسي في مكان
هذا الإنسان الضائع
وهذا ماثبت
إنه عشقي ( النصر )
( وتضحياتي له ) ... أتابع
أخباره
وحزني له عند فقد أحد رموزه
وغيابه عن البطولات
هل لي أمل مثل هذا الإنسان
الضائع عندما آتى الفارس وعاد له الحياة ؟
وهل الفارس القادم يسعد
من يعشق هذا الكيان
.
.
.
..-{مَخٍرج
.
وُتسسسًسكت أنتْ ولـِآ كنّك زعلتْ ونآإظرٍي عفتهّ ..
وأنــَِـَِـَِـآ في دآإخليَ --{ أسسكتْ ( )
وأردّد بيني وبينْ نفسسيَ : مَدآإمك هآ إأويْ شعرٍرٍيَ
حبيبيَ ليهُ مآإصنته ؟!
...........................حبيبيَ ليهُ مآإصنته ؟!
.................................................. .....حبيبيَ ليهُ مآإصنته ؟!
تعآإل أحسسبْ " خيآإنآتك " وتعرف ليهْ أنا ×خنتـًـًـَـَـه×
منقول