◦:ღ:| مـلـتـقـى الـدوري الأسـبـانـي |:ღ:◦

أكد أسطورة كرة القدم البرازيلي السابق بيليه أن مواطنه نيمار دا سيلفا سيصبح الأفضل في العالم وسيتخطى الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.



وقال بيليه خلال لقاءه مع أطفال في نيويورك الأمريكية "بالنسبة للناس يروق لها المقارنة مع ليونيل ميسي، لكن ميسي لديه خبرة منذ سنوات، كذلك كريستيانو رونالدو فهو مهاجم يسجل العديد من الأهداف، لكن بالنسبة للمستقبل أرى أن نيمار سيكون الأفضل".



وردا على أسئلة الأطفال حول أفضل لاعبين في العالم، قال الجوهرة السوداء الذي استهل مسيرته عام 1956 مع سانتوس واختتمها مع كوسموس النيويوركي عام 1977 "الأفضل في العالم حاليا هم ميسي وكريستيانو رونالدو ونيمار".



لكن لم يخف بيليه اعجابه الشديد بمواطنه المنضم حديثا لصفوف برشلونة الإسباني "إنه لاعب شاب ولديه موهبة رائعة".



كان نيمار (21 عاما) قد وصف اليوم علاقته بميسي (26 عاما)، أفضل لاعب في العالم خلال الأعوام الأربعة الماضية "بالرائعة" وأوضح: نتحدث سويا كل يوم. أنا متأكد من عدم حدوث مشكلات معه في المستقبل. إنه أفضل لاعب في العالم وأنا أكن له الكثير من الاحترام وأنا هنا لكي أساعده".

أكد المدرب الجديد لبرشلونة الإسباني خيراردو "تاتا" مارتينو انه يفضل بقاء سيسك فابريجاس في الفريق، لكنه أوضح انه يتعين على اللاعب تقرير مستقبله.

وذكر "تاتا" في مؤتمر صحفي عقب فوز فريقه على سانتوس البرازيلي بثمانية نظيفة في بطولة جوان جامبر "تحدثت قليلا معه. قلت له ما افكر فيه. سيسك هو من يقرر وضعه. انه من افضل اللاعبين في الفريق وارى ضرورة لبقاءه. يجب ان يقرر مستقبله ولا يمكنني ان اتدخل في هذا".

وفيما يتعلق بالمباراة ، أوضح ان لاعبيه "قاموا باداء جيد للغاية. لقد كان اسبوعا استطاعوا فيه العودة سريعا إلى لياقتهم".

وحقق برشلونة فوزا كبيرا على سانتوس البرازيلي بثمانية نظيفة حصد بها بطولة جوان جامبر، في أول ظهور للأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دا سيلفا معا لعدة دقائق.

واصل نادي برشلونة اليوم الأحد "جولة السلام" التي يقوم بها حاليا في الشرق الأوسط ، بزيارة إلى حائط المبكى في القدس ، وذلك بعد الاستقبال الكبير الذي حظي به لاعبو النادي لدى وصولهم إلى الأراضي الفلسطينية.


واحتراما لتقاليد المكان المقدس ، ارتدى النجم ليونيل ميسي وزملاؤه "الكيبا"، ووضعوا ورقة تحمل أمنياتهم الشخصية كما جرت العادة بين أحجار الحائط القديمة.


وكان ميسي ونيمار وزملائهما قد توجهوا أمس السبت عقب وصولهم إلى مطار تل أبيب ، حيث كان في استقبالهم عدد كبير من المشجعين ، إلى كنيسة الميلاد في بيت لحم ، في الجانب الفلسطيني من الضفة الغربية.


وتجمع في الشوارع المئات من الفلسطينيين وهم يرتدون قمصان وكوفيات الفريق الكتالوني. وفي بيت لحم اجتمع وفد النادي الأسباني أيضا مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. بعد ذلك ، لعب نجوم برشلونة مباراتين قصيرتين مع أطفال فلسطينيين في استاد الدرة في الخليل.

اعترف والد النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، الوافد حديثا لفريق برشلونة بطل الدوري الإسباني، بشعوره بالقلق على الحالة الصحية لنجله بعد أن فقد سبعة كيلوجرامات من وزنه خلال شهر واحد.



وكان نيمار قد خضع لجراحتين لإزالة اللوزتين وتعديل الأنف لتحسين عملية التنفس، وذلك عقب فوزه مع منتخب البرازيل ببطولة كأس القارات الشهر الماضي، لكنه عانى بعدها من نقص الحديد بالدم وأصيب بالأنيميا.



وقال الأب في تصريحات صحفية "نيمار اشتكى لي من أنه ليس في حالة طبيعية، وأنه يشعر بالتعب والإرهاق اثناء التدريبات مؤخرا".

أكد اللاعب البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم فريق برشلونة الإسباني، أنه في حالة جيدة كما أنه يتلقى العلاج من الأنيميا التي يعاني منها والتي أفقدته 7 كجم من وزنه في شهر واحد.



وفي تصريحات أدلى بها نيمار خلال تقديم حذائه الجديد من "نايك" ونقلتها صحيفة (ماركا) الإسبانية على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء قال نيمار: "أنا في حال أفضل. الأطباء يعالجونني ولكنني بخير ومستعد للمران".



وأضاف المهاجم البرازيلي أنه يتوق لبداية الموسم الكروي الجديد في إسبانيا لكي يبدأ مساعيه من أجل حصد كافة الألقاب مع ناديه الجديد برشلونة.



وفي هذا الصدد أوضح اللاعب الذي انضم مؤخرا إلى برشلونة قادما من سانتوس البرازيلي، "لدي أفضل التوقعات، أود أن أقوم بالأمور على نحو جيد وأتأقلم على اللعب سريعا. آمل أن يكون موسما مميزا وأن أحصد الألقاب".



وكان والد نيمار قد أعرب أمس عن شعوره بالقلق على الحالة الصحية لنجله بعد أن فقد سبعة كيلوجرامات من وزنه خلال شهر واحد.



يشار إلى أن نيمار قد خضع لجراحتين لإزالة اللوزتين وتعديل الأنف لتحسين عملية التنفس، وذلك عقب فوزه مع منتخب البرازيل ببطولة كأس القارات الشهر الماضي، لكنه عانى بعدها من نقص الحديد بالدم وأصيب بالأنيميا.

يتداول الوسط الكروي الاسباني والكتلوني تحديداً الأخبار حول بقاء نجم الفريق سيسك فابريغاس مع الفريق أو خروجه إلى اليونايتد بكثير من الحذر …فتارة يخرج المسؤولون ويقولون أن سيسك باق وتارة يطالبونه بإعلان موقفه صراحة لطمأنة الجماهير مما يعني أن القضية لم تحسم بعد .

ما اشبه اليوم بالأمس لكن بالعكس …حيث تتكرر قصة فابريغاس وبرشلونة لكن مابين برشلونة ومانشستر يونايتد والمحور أيضاً هو فابريغاس …فبعد أن شن النادي الكتلوني حملة شعواء لضم اللاعب عبر إدارته وصحافته التي ضغطت بشكل غير مسبوق على المدفعجية بغية تليين موقف أرسين فينغر نجح في نهايتها في الظفر بخدمات قائد أرسنال وقتها ، وهاهو اليوم يذوق من نفس الكأس التي أذاقها للأرسنال في العام ٢٠١١ لكن على يد الشياطين الحمر الذين يضغطون بكل قوتهم الآن للحصول على النجم الكتلوني، وهاهو برشلونة يعاني من نفس الضغط الإعلامي والإداري للتخلي عن نجمه المحبوب لينقلب السحر على الساحر الذي اعتاد دائماَ استخدام صحفه وإعلامه لفرض شروطه على أي صفقة .

حتى اللحظة لم تلن إدارة برشلونة أمام طلبات اليونايتد …لكن الإغراءات أمام سيسك كبيرة جدا ، فهو سيلعب في بيئة تألق فيها أكثر من الدوري الاسباني وسيمتلك مساحة لم يمتلكها في سنتين قضاهما في برشلونة ….وإن توافرت الأموال فستكون الضغوطات في قمتها ، فهل سيصمد برشلونة أمام الأسلوب الذي اتقنه طويلاً .

أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد الإسباني اليوم أن نجم فريقه، البرتغالي كريستيانو رونالدو باق في صفوف النادي الملكي، مشيرا إلى أن مباراة نهائي كأس أبطال جينيس الودية ستكون أمام تشيلسي الإنجليزي، وليس مديره الفني جوزيه مورينيو.



وقال أنشيلوتي، في مؤتمر صحفي عشية مواجهة تشيلسي الأربعاء، "لا أعرف متى سيتم التجديد لأن هذا الأمر ليس من بين اختصاصاتي، ولكن ما يمكنني قوله إن رونالدو سيظل مع ريال مدريد وسيجدد تعاقده".



وتابع "هذا أمر بين الفريق واللاعب الذي يعمل كثيرا هذه الأيام ويأمل في تجديد تعاقده على غرار النادي، لذا فلا أعتقد أن هناك مشكلة في هذا الشأن".



ورفض أنشيلوتي التعليق على انضمام نجم توتنهام الإنجليزي جاريث بيل المحتمل إلى صفوف الريال، موضحا "لن أتحدث عن بيل، لا أود أن يغضب مدرب (في اشارة إلى المدير الفني لتوتنهام أندريه فيلاش بواش) وأفضل عدم الحديث".



وأضاف "لن أتحدث، لدي فريق جيد للغاية وأنا سعيد للغاية باللاعبين الحاليين".



كما رفض أنشيلوتي التعليق على التصريحات التي أدلى بها مورينيو، مشيرا "من جانبنا سنقدم مباراة قوية ضد فريق وليس مورينيو"، المدير الفني السابق لريال مدريد.



ولكن ورغم ذلك، أقر أنشيلوتي بأنها ستكون مباراة مؤثرة بالنسبة له، مشيرا "أواجه فريقا قضيت في صفوفه عامين قيمين للغاية، وربطتني علاقة جيدة بلاعبيه"، خلال الفترة التي قاد فيها الفريق الإنجليزي (2009-2011).



وأكد "ولكن لا ينبغي علينا أن ننسى أنها مباراة في اطار الاستعدادات للموسم المقبل، وسنلعب أمام فريق قوي".



وفي رده على سؤال بشأن تعافي كاكا من الإصابة، قال أنشيلوتي "انه يعمل بشكل جيد لكنه بحاجة لمزيد من الوقت لزيادة قوته. الأهم هو أن اللاعب سعيد"، مشيرا "أمام إيفرتون قدم مباراة جيدة".



وحول المدافع بيبي وبقائه في صفوف النادي الإسباني أوضح "لقد تحدثت مع بيبي ومن الواضح للغاية أنه لاعب هام للغاية بالنسبة لريال مدريد لأنه مدافع قوي للغاية وأعتقد أنه سيظل هنا معنا".

توجه تشابي ألونسو وفابيو كوينتراو، لاعبا ريال مدريد، لتحية مدربهما السابق البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني الحالي لتشيلسي الإنجليزي، بعد اللقاء الذي جمع الفريقين في نهائي كأس (الأبطال) الودية، وانتهى بفوز النادي الإسباني 3-1.



وتقدم ألونسو لمصافحة من كان مدربه حتى شهرين مضيا، بطريقة ودية للغاية قبل أن يعانقه، وهو ما فعله قبله البرتغالي كوينتراو، الذي تبادل معه حوارا سريعا، حرص خلاله اللاعب على إخفاء فمه بيده، كي لا تتمكن أي قناة من ترجمة ما كان يقوله.



وفيما كان متوجها إلى غرف لاعبيه، تبادل مورينيو الحديث أيضا مع عدد من موظفي ريال مدريد، الذين كانوا في الملعب بانتظار استلام كأس البطولة الودية.



وقبل بداية المباراة، وفيما كان كل منهما يتوجه إلى مقاعد فريقه، تبادل مورينيو مع الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي خلفه في تدريب الميرينجي، حديثا وديا لافتا.



لكن مدرب البلوز لم يتبادل في المقابل التحية مع أي من لاعبي ريال مدريد الذين نزلوا إلى الملعب للإحماء، كما لم يهنئهم بعد الفوز الذي حققوه.



بيد أنه قام خلال المباراة بمساعدة المدافع سرخيو راموس على النهوض، بعد أن سقط أرضا بالقرب من المنطقة الفنية فيما كان هو يقوم بتوجيه لاعبيه.

أكدت صحيفة "أس " الأسبانية اليوم الثلاثاء أن برشلونة كان قريبا قبل عشرة أعوام من التخلي عن لاعبه ليونيل ميسي ، الذي اختير في المواسم الأربعة الأخيرة كأفضل لاعبي العالم.

ووفقا للصحيفة فإن ساندرو روسيل ، الرئيس الحالي لبرشلونة ، وضع عام 2003 عندما كان يتولى منصب نائب رئيس النادي للشؤون الرياضية ، اسم ميسي على قائمة "من يمكن الاستغناء عنهم".

وأكدت الصحيفة "أحد أهم إجراءات الادخار (في 2003) للإدارة الجديدة التي كان يقودها على المستوى الرياضي ساندرو روسيل ، كان اعتبار ميسي بين من يمكن الاستغناء عنهم".

في ذلك الحين كان جوان لابورتا هو رئيس برشلونة ، وروسيل ذراعه اليمنى ، حيث حلما بتجديد دماء فريق كان يجر في ذلك الحين أذيال الخيبة على الصعيدين المالي والكروي.

وفي خضم ذلك تعرضت فرق الناشئين في برشلونة لاستقطاعات كبيرة ، وهو ما أدى إلى انتقال لاعبين مثل سيسك فابريجاس وجيرارد بيكيه إلى إنجلترا بحثا عن عقود أفضل وفرصة أكبر للعب.

وقالت الصحيفة "كان أمر شبيه على وشك الحدوث مع ليو ميسي".

وكان اللاعب الأرجنتيني يقيم في ذلك الحين ببرشلونة مع والده خورخي ميسي، الذي كان يتمتع بإقامة في إسبانيا بفضل منحة أوقفها النادي في ذلك العام ، بحسب الصحيفة التي تصدر في العاصمة مدريد.

وأضافت (أس) "إزاء ذلك الوضع ، أبلغ خورخي ميسي النادي بأنه لم يعد لديه خيار سوى العودة إلى الأرجنتين مع زوجته ، يرافقهما ابنه".

وتابعت الصحيفة أن جييرمو أويوس مدرب الفريق الثاني لبرشلونة في ذلك الحين ، وصف ذلك القرار بأنه "خطأ فادح" وهو ما أبلغ به جوسيب كلومير، المسؤول في ذلك الحين عن قطاع الناشئين بالنادي.

وأبرزت الصحيفة أن "روسيل لم يكن أمامه حل ، كان يفهم الأمر لكنه لم يكن يملك المال للإبقاء على ميسي في برشلونة".

وجاء الحل على يد رجل الأعمال أنتوني فيلالتا ، صديق أويوس ، الذي وظف خورخي ميسي في شركته مقابل حصوله على نسبة في حالة وصول اللاعب إلى الفريق الأول.

واختتمت الصحيفة المدريدية مقالها بالقول إن "ليو لم يرحل و نجح ، لكن تلك القيمة لم تدفع قط. القضية الآن في المحاكم

يتميز الدوري الإسباني بحضور طاغ لنجوم أمريكا اللاتينية سواء الوافدين حديثا أو الذين حزموا أمتعتهم ليغادروا فرقهم، مثل المدرب الأرجنتيني خيراردو (تاتا) مارتينو ومواطنه المهاجم جونزالو إيجواين والكولومبي راداميل فالكاو ضمن قائمة طويلة، إلا أن أبرز وجوه هذه القائمة بالتأكيد هو الفتى الذهبي البرازيلي نيمار.



ويشهد صيف 2013 الساخن أنباء من العيار الثقيل في الوسط الرياضي الإسباني خاصة فيما يتعلق بالمهاجمين الذين ينحدرون من أصول لاتينية، على رأسها ضم برشلونة لنيمار، ورحيل إيجواين عن ريال مدريد ميمما وجهه شطر نابولي الإيطالي، وكذلك انتقال فالكاو من أتلتيكو مدريد لموناكو.



وغيّر كل من البرازيلي ليو بابتيستاو والمكسيكي جيوفاني دوس سانتوس ألوان قمصانهما، حيث انتقل الأول من رايو فايكانو إلى أتلتيكو مدريد، بينما انتشل الثاني نفسه من سفينة ريال مايوركا الهابط إلى دوري القسم الثاني ليقفز في سفينة فياريال العائد إلى دوري الأضواء.



ونال مشجعو فريق إشبيلية أيضا نصيبهم من أخبار مماثلة بوصول الكولومبي كارلوس باكا قادما من كلوب بروج البلجيكي، والذي أثبت أنه سيكون عند حسن ظن الجمهور به بعد تسجيله أهدافا في مباريات ودية خاضها الفريق الأندلسي استعدادا للموسم المقبل.



وفي قائمة المغادرين لهذا الموسم يوجد البرازيلي جوليو بابتيستا الذي ترك مالاجا عائدا إلى بلاده ليدافع عن ألوان فريق كروزيرو بعد أن أكد عدم وجود مكان له في مشروع الفريق الأندلسي بالنسبة للموسم الجديد، وكذلك خافيير سافيولا الذي يخوض تجربة جديدة بمعقل آلهة الأوليمب وتحديدا في صفوف أوليمبياكوس اليوناني.



كما وردت أسماء ثلاثة أرجنتينيين ضمن انتقالات الدوري الإسباني للصيف الحالي أيضا، هم: فرناندو جاجو الذي عدّل أوضاعه أخيرا مع فالنسيا ليعود إلى بوكا جونيورز الأرجنتيني، الذي كان بمثابة بوابته إلى أوروبا، وتينو كوستا الذي فضّل الجليد الروسي وفريق سبارتاك موسكو على وجه التحديد عن طقس فالنسيا المعتدل، وأيضا مارتين ديميكليس الذي انتقل لأتلتيكو العاصمة بعد انتهاء مدة عقده مع مالاجا.