الخشونة اللغوية
البرامج الرياضية مكملة لمتعة ما بعد المباريات وما قبلها ايضا .... وما يفسد متعة المباريات الخشونة والتي يتصدى لها التحكيم بالإنذار الشفوي وبالكرت الأصفر والأحمر .... حتى يرتدع جميع اللآعبين ...
أيضاً هناك خشونة لغوية من قبل بعض محللي البرامج وقد تستفحل وتأتي من مقدم البرنامج وهنا يتصدى لها الإعلام الرياضي ... وهنا ينطبق عليهم ما ينطبق على اللآعب تماما بتوجيه الإنذار له والإيقاف لفترة محددة وتضع الجهات المعنية قرارات أخرى في حال التكرار ...
أيضا لا أعلم ما هي المعايير التي ترغب فيها البرامج الرياضية هل هي الإثارة او الإثراء وهنا يأتي دور الاستاذ / رجاء الله السلمي ... والاستاذ/ تركي العجمة . ان يكون هناك دور للمتابعة والتوجيه ...
فيه خشونة لغوية في البرامج الرياضية مكانهم المدرج والسوشل ميديا وليس الأستديو التحليلي امثال ( فهد الروقي . المريسل . الذايدي . السماري . الجعيلان . عادل التويجري . عبدالكريم الجاسر )
وارحب بمثل رقي صالح الطريقي والجحيلان وسعد مبارك وغيرهم من العقلاء حتى لا يفسر كلامي انني متحامل على جهة معينة .
لكي ترتقي رياضة البلد يجب أن يرتقي المحللين وليس النقاد
تحياتي لكم
|